هل أنا معرض لخطر الإصابة بفيروس الالتهاب الكبدي “بي”؟
إذا سبق وسألت نفسك هذا السؤال، للحصول على إجابة وافية، يجب عليك الإجابة على الأسئلة التالية:
- هل سبق لك الإصابة بمرض جنسي؟
- هل سبق لك أن عاشرت جنسياً أكثر من شريك واحد؟
- هل شاركت أحدًا في استعمال الإبر (الحقن) أو تعاطيت المخدرات عن طريق الحقن المشترك؟
- هل تقوم بإجراء غسيل كلوي، أو تتلقى نقل دم أو مشتقاته؟
- هل تعيش مع شخص مصاب بالفيروس؟
- هل سبق لك أن تعرضت للحجامة، أو الوشم، أو ثقب الأذن أو الأنف، أو الختان؟
- هل تقوم بمشاركة أحد ما في أدوات الحلاقة، أو فرشاة الأسنان؟
- هل تعمل في مجال تتعرض فيه إلى التعامل بالدم أو سوائل الجسم الأخرى؟
إذا أجبت بـ”نعم” على أي من هذه الأسئلة، فربما تكون معرضًا لخطر عدوى الالتهاب الكبدي الفيروسي “بي“.
من كتاب “100 سؤال عن الكبد” للأستاذ الدكتور جمال شيحة، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الكبد المصري ورئيس لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب